موقع منقباد

نسبه لزياده مستخدمى الانترنت فى منقباد قرر عدد كبير من ابناء القريه انشاء منتدى رسمى لمنقباد لتواصل عدد كبير من مستخدمى الانترنت فى منقباد للمزيد من المعلومات عن المنتدى راسلونا على البريد الالكترونى لمنقباد mankabad@yahoo.com

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع منقباد

نسبه لزياده مستخدمى الانترنت فى منقباد قرر عدد كبير من ابناء القريه انشاء منتدى رسمى لمنقباد لتواصل عدد كبير من مستخدمى الانترنت فى منقباد للمزيد من المعلومات عن المنتدى راسلونا على البريد الالكترونى لمنقباد mankabad@yahoo.com

موقع منقباد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع منقباد

أهلا وسهلا بك إلى .:: منتدي منقباد ::..

مرحبا بكم من جديد .. تم تجديد الموقع
powered by Ahmed Youssef

    قصيدة :طلقني شعر / أسعد أبو الوفا أحمد

    احمد يوسف
    احمد يوسف
    Admin


    عدد المساهمات : 40
    تاريخ الميلاد : 26/03/1994
    تاريخ التسجيل : 25/10/2010
    العمر : 30
    الموقع : facebook.com/a7m.you

     قصيدة :طلقني شعر / أسعد أبو الوفا أحمد  Empty قصيدة :طلقني شعر / أسعد أبو الوفا أحمد

    مُساهمة من طرف احمد يوسف الخميس يناير 29, 2015 8:43 pm

    قصيدة :طلقني

      شعر / أسعد أبو الوفا أحمد





    أتىَ يومٌ على العُــذالِ نُرْضيها

    وأشواقٍ بعينٍ صِرْنا نُخْفيها


    تنازَعْنا فليسَ الحُبُّ يُحيينا 


    وليس القربُ يُدْنينا

    وقالتْ في اندفاعاتٍ:


    أنا ما عُدت أدري ما انقضى مني


    ولمْ أندمْ على ثغرٍ شكا عَني


    وما أنسَى مقاديري


    ولا أُلقي مَعاذيري


    أنا الحمقاءُ إنْ نلتـُـك


    أنا الأفراحُ كمْ جئتـُـــك


    وما عدتُّ التي تهفو


    ولا ِصرتَ الذي يَصْفو


    ولا ِصرنا بقلبينا


    عن الأخطاءِ قَََدْ نعفو

    فطَلِّقني


    وطلقني وطلقني 

    وطلقني ثلاثـًـا عندما تَنْطق

    ولا تُمْسِكْ بخيلا ًعندما تُنْفق


    فصار العقلُ في صيفٍ وفي مَشْتىَ


    وأمواجٍ هِيَ الأعتى


    كظمتُ الغيظَ في صدري

    وقدْ فارا

    وقال القلبُ: لن نَرضَى

    ِبما صارا

    فلَن أرضَى بتعكيرٍ أتى نَهْري

    أطعتُ القلبَ مُخْتارا

    ضممتُ الحِبَّ في لَهْفٍ إلَى صدري

    أعدتُ الشوقَ في كأسي وأيديها


    سكبتُ الدفءَ في حضني لألقاها


    تروم العودُ يمناها 


    وقد أنَشأْتُ أحضاني لها المأوى 

    وكانَ الدَّمْعُ في بُعْدي لهَا السَّلوى

    وقدْ أرْخَتْ شَعْرَها يَسْتلُّ لَمْساتي 


    وقالت :لا أريدُ الحزنَ في الآتي

    فقبِّلني


    وقبِّلني وقبِّلني

    وقبِّلني ثلاثـًـا عندما تَفْعل 

    ولا تسمعْ لعـُـذالٍ غَدَتْ تَقتل

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 8:03 am